أفادت مصادر موثوقة لـ"المشهد اليمني" ببدء عمليات تموين محطات الوقود بالغاز في مدينة عدن عند الساعة 4:30 فجر اليوم، في خطوة متوقعة أن تُنهي أزمة نقص الغاز التي عانت منها المحافظة خلال الأيام الماضية.

وأكدت المصادر أن غالبية المحطات التي تم تزويدها بالغاز ستشرع في توزيعه للمواطنين خلال الساعات القليلة المقبلة، ما سيخفف من حدة الأزمة ويحد من ارتفاع الأسعار في السوق السوداء. وأشارت إلى أن السعر الرسمي للغاز المسال سيظل مُحددًا بـ8,500 ريال يمني للأسطوانة.

قائمة بالمحطات المزوَّدة بالغاز:

1. محطة جبل / دار سعد

2. محطة ميلانو / المنصورة

3. محطة الحوم / الكراع

4. محطة إنماء الجديدة / البريقة

5. محطة السلام / الشيخ الدويل

6. محطة السفينة / دار سعد

7. محطة الخليج / صيرة

8. محطة الخير / البريقة

9. محطة الساحل / صلاح الدين

10. محطة الشموخ / دار سعد

11. محطة الممتاز / خور مكسر

12. محطة المملاح / الشيخ عثمان

13. محطة النبراس / الشيخ عثمان

14. محطة العصيمي / الخط البحري

15. محطة إكسبرتس / الحوم

16. محطة طوفان الأقصى / خور مكسر

17. محطة كالتكس البلدية / المنصورة

18. محطة المدينة / البريقة

19. محطة الملعب / الشيخ عثمان

20. محطة الدريبي / البريقة

21. محطة مكرم / بئر أحمد

22. محطة صيرة / صيرة

23. محطة بيحان / دار سعد

24. محطة عدن كار

25. محطة أم القرى / الشيخ عثمان

26. محطة العاصمة السياحية / الشيخ عثمان

27. محطة النصر / خور مكسر

28. محطة الممدار / الشيخ عثمان

29. محطة الفيحاء / المنصورة

30. محطة الوالي السلام / الكراع

31. محطة ساسكو / المنصورة

32. محطة القدس / الحوم

33. محطة الحسني / خور مكسر

34. محطة العاصمة / بئر أحمد

35. محطة الأوفياء / خور مكسر

36. محطة الأنوار / الشيخ عثمان

37. محطة إكسبرس / ناجي الطاهري

38. محطة التسعين / ناجي الطاهري

39. محطة جعولة / جعولة

40. محطة عدن الصغرى / البريقة

41. محطة الخير / الشيخ عثمان

42. محطة إكسبرس / أبو سالم المنصورة

توقعات بانفراج الأزمة:

عبّر مواطنون عن أملهم في أن تُسهم هذه الخطوة في استقرار توزيع الغاز وتقليل الازدحام أمام المحطات، خاصةً مع تأكيد المصادر أن الإمدادات ستكون كافية لتلبية الطلب المتزايد. كما طالبوا الجهات المعنية بضبط الأسعار ومنع استغلال التجار للظروف الراهنة.

يُذكر أن أزمة الغاز في عدن تكررت خلال الفترة الماضية بسبب اختناقات في سلاسل التوريد، ما دفع بالعديد من الأسر إلى اللجوء للسوق السوداء حيث بيعت الأسطوانة بأكثر من ضعف سعرها الرسمي.