التأمل الواعي
يساعد التأمل أو اليقظة الذهنية المنتظم على تقليل حالات التشتت ويزيد من مدى الانتباه. إن مجرد ممارسة تمارين التأمل لمدة 10 دقائق يوميًا تعد كفيلة بإعادة برمجة الدماغ لتحسين التركيز والتحكم في المشاعر.

 
النوم الجيد
إن النوم ضروري لتقوية الذاكرة والحدة الذهنية. يجب أن يحرص الشخص على النوم لمدة 7-9 ساعات يوميًا لاستعادة وظائف الدماغ وتجنب تشوش الذهن أو نقص الانتباه.

تمارين رياضية منتظمة
تزيد الأنشطة الهوائية، مثل المشي السريع والسباحة وركوب الدراجات من تدفق الدم إلى الدماغ وتحفز نمو خلايا دماغية جديدة وتعزز التركيز والذاكرة.

 
نظام غذائي صحي
إن الأطعمة الغنية بأحماض أوميغا-3 (مثل الجوز والسلمون)، ومضادات الأكسدة (مثل التوت والخضراوات الورقية)، والحبوب الكاملة، تدعم وظائف الدماغ وطول العمر الإدراكي.

استخدام تقنية بومودورو
يمكن أن يعمل الشخص على دفعات مركزة (25 دقيقة من العمل المتعمق، و5 دقائق راحة). يمكن تدريب الدماغ بهذه الطريقة على البقاء متيقظًا ومنتبهًا لفترات أطول.

كمية كافية من المياه
يمكن أن يُسبب الجفاف التعب وضعف التركيز. يُحسّن شرب كمية كافية من الماء يوميًا صفاء الذهن واليقظة والذاكرة قصيرة المدى.

تدريبات العقل
تُحفز الألغاز أو ألعاب الاستراتيجية أو التطبيقات مناطق الدماغ المختلفة وتُحسّن الذاكرة وحل المشكلات والتركيز.

تقليل المُشتّتات الرقمية
يمكن أن يساعد وقف أوقف الإشعارات غير الضرورية، أو استخدم أدوات حظر المواقع الإلكترونية أو تحديد "ساعات تركيز"، في تجنب التصفح غير المُتعمّد والحفاظ على التركيز على المهام المهمة.

العربية نت

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل