«أنشيلوتي لا تُنسى أبدا.. رحيلهما مُبكي.. شكرا لوكا»

فهرس 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
«أنشيلوتي لا تُنسى أبدا.. رحيلهما مُبكي.. شكرا لوكا», اليوم السبت 24 مايو 2025 10:21 مساءً

ودّعت جماهير فريق ريال مدريد الإسباني الأول لكرة القدم، السبت، الكرواتي لوكا مودريتش، القائد، والإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدرب، وذلك بعد مباراتهم الأخيرة في الموسم التي انتصر فيها الملكي بنتيجة 2ـ0، من توقيع الفرنسي كيليان مبابي.
ووصل التفاعل في الوسم الخاص باسم أنشيلوتي في المنصة ذاتها إلى 62 ألف منشور، خلال وقت قصير من نهاية المباراة.
وقدم سيّون شُكره للمدرب والقائد، على كافة الجهود التي بذلوها خلال تمثيلهما النادي الإسباني، وكتب: «شكرًا لوكا.. شكرًا كارلو.. شكرًا على إعطائنا لحظات رائعة.. هلا مدريد».
وأشار يوكيش إلى أنه سيبقى مستذكرًا تفاني مودريتش دائمًا، كاتبًا: «شكرًا لك لوكا على كل شيء.. سيتم تذكر تفانيك وتنوعك دائمًا.. أتمنى لك الأفضل في فصلك التالي».
وأكد زين على أنه للمرة الأولى يشعر بأن وقت المباراة المُقدر بـ90 دقيقة قد مر سريعًا في وداع القائد والمدرب، قائلًا: «اليوم 90 دقيقة في بيرنابيو كانت قصيرة»، ليتجاوب معه برهان بـ: «كلاهما أساطير».
وأعربت كريسي عن حزنها على رحيل مودريتش وأنشيلوتي على الرغم من عدم تحقيق البطولات في هذا الموسم، وقالت: «رغم كل ما حدث في هذا الموسم.. رحيلهما مُبكي.. انتهى الأمر».
وبيّن دارث أن جماهير الريال كانوا محظوظين بالكرواتي والإيطالي، كاتبًا «نحن محظوظين جدًا بهم.. شكرًا لوكا.. شكرًا كارلو».
وأبان كاسياس على أنه من المستحيل أن تُنسى فترات أنشيلوتي التي تولى فيها قيادة الفريق الملكي، وقال: «أنشيلوتي.. لا تُنسى أبدًا»، ليتجاوب معه ليرد كاتبًا: «وداعًا مُدربنا».
وأوضح باسل أن مودريتش لاعبًا يملك فلسفة خاصة لا مثيل لها، وكتب:«لا يغادر لوكا مودريتش كلاعب، ولكن كفلسفة، تجسيد للأناقة والذكاء والنقاء التكتيكي، لقد كان نبض قلب خط وسط ريال مدريد.. الهدوء في الفوضى.. العقل الذي جعل الصعب يبدو سهلًا.. مع كل لمسة قام بالتدبير وليس اللعب فقط.. يمثل رحيله نهاية حقبة.. حقبة تحددها السيطرة وفكر كرة القدم الذي لا مثيل له».
وشكر أندريو مودريتش على الذكريات التي صنعها في الريال، وقال: «شكرًا لك على خدمتك نادينا، كان من دواعي سروري مشاهدتك، وأتمنى لك الأفضل في المستقبل.. حظًا سعيدًا، وشكرًا على الذكريات».


أخبار ذات صلة

0 تعليق