لدعم الصناعة..وزيرالشباب والرياضة يوافق علي مقترح نواب الشيوخ بتخصيص أندية كمعارض للأثاث الدمياطي

اخبار جوجل 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
لدعم الصناعة..وزيرالشباب والرياضة يوافق علي مقترح نواب الشيوخ بتخصيص أندية كمعارض للأثاث الدمياطي, اليوم الجمعة 13 يونيو 2025 04:11 مساءً

أعلن وزير الشباب والرياضة الدكتورأشرف صبحي موافقتة علي المقترح المقدم من نواب الشيوخ بدمياط وليد التمامي ومحمد ابوحجازي  خلال جولتة التفقدية بالمحافظة  بتخصيص أندية كمعارض للأثاث الدمياطي في مختلف المحافظات .

لدعم الصناعة..وزيرالشباب والرياضةيوافق علي مقترح نواب الشيوخ بتخصيص أندية كمعارض للأثاث الدمياطي

جاء ذلك خلال لقاء وزيرالشباب والرياضية بإعضاء مجلسي النواب والشيوخ بالمحافظة حيث رحب صبحي بالمقترح المقدم لدعم صناعة الأثاث والإنتاج المحلي من خلال توفيرمساحات بالأندية الرياضية للعارضين بإسعار تنافسيةومخفضة  لكي تصل المنتجات لأكبرشريحةمن المواطنين .

وتقدم نواب الشيوخ للمحافظة  محمد علي أبو حجازي ووليد التمامي بمخاطبة الوزير لتوفير أندية ومراكز شبابية مناسبة في محافظتي القاهرة والإسكندرية، لتمكين الصناع والتجار من أبناء دمياط من عرض وتسويق منتجاتهم، وعلى رأسها الأثاث الدمياطي الشهير، ضمن معارض دائمة وموسمية.

وزيرالشباب والرياضةيوافق علي مقترح نواب الشيوخ بتخصيص أندية كمعارض للأثاث الدمياطي

وقد إستجاب الوزير لهذا الطلب، وأعلن عن توفير عدد من الأندية كمواقع أولية لاحتضان هذه الفعاليات، وتشمل:نادي التجمع الأول ونادي بمدينة 6 أكتوبرونادي الجزيرةونادي المعادي

وذلك كدفعة أولى ضمن خطة أوسع لدعم الصناعة الوطنية من خلال الدمج بين الرياضة والتنمية الاقتصادية المحلية.
من جانبة أكد النائب محمد  أبو حجازي علي الدعم المستمر من الدولة لقطاع الشباب والرياضة بمحافظة دمياط، وان يكون هناك استغلال لموارد الدولة في مختلف الوزارات لدعم التصنيع المحلي ، مشيدًا بجهود الوزير أشرف صبحي في تطوير البنية التحتية الرياضية وتعزيز دور مراكز الشباب في بناء شخصية الشباب وتحقيق التنمية المجتمعية.

كما شدد ابوحجازي على ضرورة إستثمار طاقات الشباب وتوفير البيئة المناسبة لاكتشافهم وتمكينهم، مشيرًا إلى أن التعاون بين السلطتين التشريعية والتنفيذية هو السبيل لتحقيق طموحات المواطنين، خاصة في المحافظات.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق