نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
كيف تساعد طفلك على النوم بسلام؟, اليوم الثلاثاء 27 مايو 2025 03:29 مساءً
عوامل نفسية: التوتر، القلق، التغيرات في الروتين اليومي.
عوامل بيئية: الإضاءة، الضوضاء، درجة حرارة الغرفة.
استخدام الشاشات قبل النوم: الضوء الأزرق الصادر من الأجهزة يعطل إنتاج الميلاتونين (هرمون النوم).
الأمراض الجسدية: مثل الارتجاع المريئي، الحساسية، أو ألم التسنين.
غياب روتين نوم منتظم: النوم في أوقات مختلفة يوميًا أو قبل الشعور بالنعاس.
الآثار السلبية لقلة النوم على الطفل:
- تأخر في النمو العقلي والمعرفي.
- ضعف التركيز وصعوبات في التعلم.
- مشاكل سلوكية، مثل فرط النشاط أو العدوانية.
- تقلبات مزاجية وحساسية مفرطة.
- انخفاض المناعة وزيادة احتمالية الإصابة بالأمراض.
حلول علمية ونصائح ذهبية:
- الالتزام بروتين نوم ثابت
تشير الدراسات إلى أن النوم في نفس الوقت يوميًا يضبط الساعة البيولوجية للطفل، ويُسهّل النوم والاستيقاظ.
- إيقاف الشاشات قبل النوم بـ 1-2 ساعة
الضوء الأزرق من الهواتف والأجهزة اللوحية يؤثر على إفراز هرمون الميلاتونين الضروري للنوم.
- تهيئة طقوس مهدّئة قبل النوم
حمام دافئ، قراءة قصة، أو الاستماع لموسيقى هادئة تساعد في خفض التوتر وتهيئة الدماغ للنوم.
- ضبط بيئة النوم
غرفة مظلمة وهادئة بدرجة حرارة معتدلة (18-22°C) تعزز نومًا عميقًا وفقًا لتوصيات الأكاديمية الأمريكية لطب النوم.
- تجنب الأطعمة الثقيلة أو السكرية قبل النوم
الكافيين والسكريات قد يرفعان نشاط الطفل، ويؤخران النعاس.
- دعم عاطفي قبل النوم
التحدث مع الطفل وطمأنته يقلل من القلق الليلي، وهو عامل مرتبط علميًا بتحسين جودة النوم.
- توفير عنصر أمان مادي (مثل دمية أو بطانية)
يمنح الأطفال شعورًا بالطمأنينة عند النوم بمفردهم، وخاصة في سنوات الطفولة المبكرة.
- تقصير فترات القيلولة خلال النهار (للأطفال الأكبر من 4 سنوات)
القيلولات الطويلة تقلل حاجة الطفل للنوم ليلاً، مما يربك نمطه اليومي.
- إذا استمرت مشاكل النوم لأكثر من أسبوعين أو ترافقها أعراض مثل الشخير أو التنفس غير المنتظم، يجب مراجعة طبيب أطفال أو أخصائي نوم.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق