عاجل/ بعد ادانت بن غربية في قضية مقتل رحمة لحمر وما راج عن تجارته بالأعضاء: محمد عبو يفجرها ويعلق..

تورس 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
عاجل/ بعد ادانت بن غربية في قضية مقتل رحمة لحمر وما راج عن تجارته بالأعضاء: محمد عبو يفجرها ويعلق.., اليوم الخميس 22 مايو 2025 03:11 مساءً

عاجل/ بعد ادانت بن غربية في قضية مقتل رحمة لحمر وما راج عن تجارته بالأعضاء: محمد عبو يفجرها ويعلق..

نشر بوساطة محمد عبو في المصدر يوم 22 - 05 - 2025

401777
علق الناشط السياسي محمد عبو بطريقة ساخرة على المحاكمة الفيسبوكية التي يتعرض لها الوزير السابق ورجل الاعمال مهدي بن غربية بعد صدور حكم بالسجن ضده في قضية مقتل الفتاة رحمة لحمر وما لحقها من ادعاءات في الفيسبوك حول ادارته لشبكة تتاجر في الأعضاء.
وقال عبو في تدوينة ساخرة نشرها على صفحته الرسمية بالفيسبوك :"في موجة الهذيان، ماذا لو كانت زراعة الدماغ هي من كشفت تورط مهدي بن غربية!" متابعا
""حسم جزء من الشعب الفايسبوكي الأبي قضية القتل، وتكونت لديه قناعة كون مهدي بن غربية هو القاتل، وأن سبب القتل له علاقة بكشف اتجار مهدي بن غربية بالأعضاء البشرية.""
وفي ما يلي نص التدوينة:
"""في موجة الهذيان، ماذا لو كانت زراعة الدماغ هي من كشفت تورط مهدي بن غربية!
مورستان
حسم جزء من الشعب الفايسبوكي الأبي قضية القتل، وتكونت لديه قناعة كون مهدي بن غربية هو القاتل، وأن سبب القتل له علاقة بكشف اتجار مهدي بن غربية بالأعضاء البشرية.
ناتفليكس، على مسلسل رمضاني عرض منذ سنوات، على هذيان انتشر في البلاد انتشار النار في الهشيم.
يمكن أيضا أن نضيف سيناريو آخرا، وأن نتصور في موجة الهذيان أن ما جعل جرائم مهدي تكتشف هو قائمة في أعضاء بشرية دوّنها في جهاز الإعلامية، ودوّن رفض حرفائه تسلمها، إذ يبدو أن مجموعة من الأطباء الاوروبيين اكتشفوا تقنية زرع الدماغ، إلا أنهم رفضوا تسلم الأدمغة التي أرسلها مهدي في ثلاجات بعد أن اكتشفوا أنها أدمغة تونسية، بدعوى أنها غير صالحة للزرع لكون أغلب التونسيين لا يشغلون أدمغتهم إلا في التفاهات والترهات، وهنا تم الاطلاع على المراسلات وكانت القضية التي ملأت الدنيا وشغلت الناس، وفجرت مواهبهم في فك أسرار الجرائم.
دعنا من قضية القتل والاتجار بالأعضاء، مهدي بن غربية تعلقت به أيضا قضيتان إرهابيتان كلتاهما تعبران عن اتساع حالة الهذيان الجماعي، رسميا وشعبيا، واحدة منهما تخص مؤامرة للتشويش على الانتخابات تورط فيها مع السجين مهدي بن غربية، يوسف الشاهد وهنري كيسنجر (وزير الخارجية الأمريكي زمن حرب أكتوبر 1973) الذي تبين أنه توفي في نوفمبر 2023. يحصل في تونس، كل شيء ممكن!
أما القضية الثانية فمصدر المعلومة فيها سجين محكوم لمدة طويلة، اتصل بإدارة السجن وصرح بأن مهدي بن غربية وأحمد العماري تحدثا في السجن عن كون قيس سعيد سيسقط، فوجهت لهما سلسلة التهم الإرهابية المعروفة.
كيسنجر يتآمر على تونس وهو ميت! وتقول الرئيس سيسقط تصبح إرهابيا، هذا إن قلتها أصلا! وقتل لإخفاء الاتجار بالأعضاء!
برشا هذيان على دروشة على برشا حقد دفين !!
هذا حال تونس يا من بقي لكم عقل، هذه تونسنا يا من يعز عليهم الوطن،
ولكم سديد النظر.
لقد هزُلت حتى بدا من هزالها كُلاها، وحتى سامها كل مُفلس

.




إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق