نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
القافلة "المشبوهة".. كشفت أكاذيب أهل الشر, اليوم السبت 21 يونيو 2025 12:30 مساءً
قالوا ان اعضاء هذه القافلة المشبوهة تناسوا ان مصر سيدة قرارها وان امنها القومي خط احمر بإجماع شعبها العظيم وبدعم لا يتزعزع من القائد الوطني المخلص السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي
أشاروا الي ان هذه القافلة لم يكن لها أي قيادات ولا أحد يعرف من المسئول عنها ومن الذي يتولي الصرف عليها ومن الذي يوفر لهم الاتوبيسات والحافلات وهي تقطع المسافات الطويله من المغرب الي مصر مرورا بالجزائر وتونس وليبيا.
قالوا ان الشعب قد لفظ ألاعيب هذه الجماعة الارهابية لضلالهم وأكاذبهم التي لاتنتهي أشاروا إلي أن مصر تحدت دول كبري ورفضت مخطط تهجير الفلسطينيين.
عضو لجنة الدفاع والأمن القومي:
أرادوا ضرب استقرار الوطن .. وزعزعة الأمن
قال النائب أحمد إسماعيل عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب. إن السجل التاريخي لجماعة الإخوان حافل بالأعمال الإرهابية وممتدة عبر التاريخ. كما استهدفوا المدنيين في الشوارع. وتعدوا علي الكنائس والمساجد وأقسام الشرطة. واعتادت إطلاق الشائعات والأكاذيب من حين لآخر. في محاولة لضرب استقرار الوطن وزعزعة الأمن والنيل من مؤسسات الدولة وإضعاف قوتها وتنفيذ مخططاتها الخبيثة بإسقاط مصر في نفق مظلم ومستنقع الفوضي الذي سقطت فيه دول مجاورة لصالح أجندات خارجية.
وأشار عضو لجنة الدفاع الي أن الجماعة عملت منذ اليوم الأول لوصولها إلي الحكم علي تنفيذ خطة لإعادة تشكيل الدولة وفق تصوراتها المتطرفة. حيث بدأت بمحاولة السيطرة علي السلطة التنفيذية. تلتها محاولات اختراق الجهاز الإداري. ثم السعي للسيطرة علي القضاء والإعلام.
وأكد أن شائعات جماعة الإخوان تضاعفت بسبب صمود الشعب المصري أمام الهجمات المتكررة من هذه الجماعة لتغيير أفكاره وعقيدته نحو هذه الجماعة التي لفظها في ثورته العظيمة في الـ 30 من يونيو. وأنه لولا وحدة المصريين في 30 يونيو وصمود الشعب خلف قيادته السياسية في الثلاث سنوات الأولي بعد الثورة. لضاعت مصر وسقطت في النفق المظلم الذي كان مقدرًا لها السقوط فيه .لذلك ذكري 30 يونيو يجب أن تكون حاضرة دائما في وجدان المصريين. خاصة الأجيال الجديدة. باعتبارها لحظة استرداد الوطن. داعيا إلي استمرار اليقظة المجتمعية في مواجهة أي محاولات جديدة لتسلل الفكر المتطرف. والتصدي بكل حزم لأي محاولات لطمس هوية الدولة المصرية.
نائب الشيوخ :
الجماعة الإرهابية فقدت مصداقيتها .. وتحاول اسقاط الدوله المصرية
أكد المهندس حازم الجندي. عضو مجلس الشيوخ. أن جماعة الإخوان الإرهابية لا تزال تتعامل مع الشائعات بوصفها السلاح الأهم والأكثر تأثيرا في معركتها ضد الدولة المصرية. مشيرا إلي أن الجماعة تعمل منذ سقوطها المدوي في ثورة 30 يونيو علي استهداف وعي المواطنين عبر الأكاذيب والتشويه الممنهج لكل ما تمثله الدولة الوطنية من إنجازات أو مواقف أخلاقية وإنسانية.
وأوضح "الجندي". أن الجماعة التي عجزت عن تقديم نموذج ناجح حين أُتيحت لها فرصة الحكم. باتت الآن تراهن فقط علي نشر الفوضي والبلبلة والتشكيك. خاصة حين يتعلق الأمر بملفات ذات طابع قومي أو وطني مثل القضية الفلسطينية. والتي تحاول الجماعة دوما التسلل من خلالها لإضعاف الثقة في الدور المصري المشهود والمقدر من جميع الأطراف.
وأشار عضو مجلس الشيوخ. إلي أن الهجوم المتكرر علي المواقف المصرية الثابتة تجاه الشعب الفلسطيني. ومحاولة التقليل من جهود مصر في وقف إطلاق النار. وفتح المعابر. وتقديم المساعدات. بل وقيادة المسار الدبلوماسي لإنهاء معاناة غزة. يكشف عن نية خبيثة للجماعة لاستغلال كل لحظة إنسانية وتحويلها إلي مادة للتحريض. مشيرا إلي أن الجماعة تلجأ إلي صفحات مجهولة ومحتوي مفبرك ومقاطع مقتطعة لتصوير الدولة المصرية وكأنها منحازة ضد القضية الفلسطينية. متجأهلة عشرات المواقف الرسمية والمبادرات الميدانية التي تقوم بها مصر منذ اندلاع الأزمة.
واعتبر "الجندي". هذا التشويه المتعمد ليس دفاعا عن فلسطين. بل استغلالًا لها كورقة ضغط ضد مصر. قائلا: " الإخوان باتوا محترفين في صناعة الشك وتصدير الالتباس. مستخدمين أدوات العصر الحديثة من مواقع التواصل. وخوارزميات النشر. والمؤثرين المعادين للدولة. وكلها تُستخدم لهدف واحد ضرب الاستقرار وخلق حالة دائمة من الارتياب لدي الرأي العام. وتسميم النقاش العام".
وشدد النائب حازم الجندي. علي أن الرد علي هذه الحرب الناعمة لا يكون بالتكذيب وحده. وإنما بترسيخ خطاب إعلامي استباقي. وتعزيز ثقة المواطن في ما يُقدمه وطنه من جهود. وخصوصا في القضايا المصيرية التي تتعامل فيها الدولة بمنتهي المسئولية. مؤكدا أن قوة أي دولة تبدأ من وعي شعبها. وأن الجماعة التي فشلت في كسب ثقة الشعب عبر صندوق الانتخابات تحاول الآن اقتحام العقول عبر الشائعات.
دعا إلي يقظة جماعية تحمي الرأي العام من التسمم المعرفي والتشويش المُمنهج الذي تمارسه جماعة فقدت مشروعها السياسي فتحاول إسقاط الدولة.
المزلاوي ودرويش ووهدان:
أهل الشر .. أصبحوا خارج نطاق الخدمة
وقالت الفت المزلاوي انه ليس مستغربا علي تلك الجماعة التي ماتت اكلينيكا وعمليا ان تتفوة بتلك الشائعات الكاذبة والمضلله في محاولة للعودة للظهور علي الساحة عبر الابواب الخلفية مشيرة الي انهم لايجيدون الا العمل في الجحور.
وقالت سولاف درويش ان جماعة ما يسمي بالاخوان المسملين التي اندثرت تماما ولفظها الشعب المصري عن بكرة ابيه مازالو يتعلقون بالحبال "الدايبة "وهم في الحقيقة فاقدي الوعي الأهليه
وقال سليمان وهدان ان جماعة الاخوان الوهمية تتنفس الكذب كعادتها وليس هذا بغريب عليها فهي تعلم ان رصيدها لدي الشعب قد نفذ بل اقول انها اصبحت خارج نطاق الخدمة بعد ان كشفنا جميعا الاعيبها وأكاذيةها وتسعي الي الاساءة الي الشعب المصري كافة ولابد لنا ان نتخلص من هذه الافة والجرثومة السامه.
خالد والغول :
محاولاتهم لاسقاط مصر مستمرة .. ولن ينجحوا
اشار النائب خالد خلف الله الي أن هناك مخططا تقوده قيادات الإخوان في الخارج لتوريط مصر في مواجهة مع إسرائيل لأن المنطقة الحدودية منطقة عسكرية يحظر الإقتراب منها وهو ما أكده وكيل المخابرات العامة السابق محمد رشادو الذي كشف أن القافلة مدفوعة من جانب مجموعة من الإخوان المسلمين ومرتبطة بها لإحراج مصر وخلق نوع من الفوضي داخل أراضيها لذا فإن الأمر يتطلب إغلاق معبر السلوم و نشر القوات اللازمة لتأمين حدود مصر
وقالت رحاب الغول ان هناك قواعد تحكم الأمور ولكن جماعة الاخوان السيئة السمعة والتي تحاول بشتي الطرق أن تعيش في دور المدافع كذبا وبهتانا من أجل الاساءة الي مصر تعلم أن عبور قافلة "الصمود" إلي الأراضي المصرية دون الحصول علي تأشيرات رسمية يشكل مخالفة صريحة للقانون. ويعرض الأمن القومي للخطر ولايمكن تحميل مصر مسئولية دخول أشخاص لا يحملون أوراقاً قانونية ولا يخضعون لأي إشراف دولي".. ولا يحق لأي مواطن من دول ثالثة. كالتوانسة والجزائريين. استخدام هذا المعبر للدخول إلي مصر دون تنسيق مسبق".
واشارت الي ان الهدف الحقيقي من هذه القافلة لم يكن إغاثة أهلنا في غزة بل إثارة الفوضي
أضافت "في حال وقعت مناوشات بين هذه القافلة والجيش الإسرائيلي علي معبر رفح. من سيتحمل المسئولية .. ؟!
أكدت أن العاطفة لا يجب أن تكون مبررًا لتجاوز القانون أو تهديد استقرار الدول.
وتساءلت : ماذا فعلت الجماعة الوهمية للقضية الفلسطينيه ؟!! مؤكدة اننا "نحن نؤيد دعم القضية الفلسطينية. ولكن عبر القنوات القانونية وما يتم هو التشويش علي مواقفهما الوطنية. وهو أمر مرفوض تمامًا".
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق